منتديات متوسطة الشهيد لسود خليفة بالدرمينى
مرحبا بالزائر الكريم نتمنى التسجيل معنا
منتديات متوسطة الشهيد لسود خليفة بالدرمينى
مرحبا بالزائر الكريم نتمنى التسجيل معنا
منتديات متوسطة الشهيد لسود خليفة بالدرمينى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى متخصص فى التدريس والتعليم المتوسط
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل الدخول
مالك ناصر الدين Support

دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المواضيع الأكثر نشاطاً
الفيروسات
صفات الصحابة
اضحك معنا هيا هيا
قواعد تلاوة القران الكريم
دروس فى اللغة حية
الي مشاهدين القنوات الأسلامية ... هذة مواقع لقنوات اسلامية
عضو(ة) جديد(ة)
اليكم مواقع القنوات العربيه
للأدكياء فقط
امتحان تجريبي 4 متوسط
التقيم
مواقيت الصلاة
الدخول
  • انت متصل باسم
    آخر زيارة لك كانت الخميس يناير 01, 1970
    لديك 0 مساهمة

  •  

     مالك ناصر الدين

    اذهب الى الأسفل 
    2 مشترك
    كاتب الموضوعرسالة
    salhi1993souf
    كبير المشرفين
    كبير المشرفين
    salhi1993souf


    عدد المساهمات : 83
    تاريخ التسجيل : 06/08/2011

    بطاقة الشخصية
    admin: 500

    مالك ناصر الدين Empty
    مُساهمةموضوع: مالك ناصر الدين   مالك ناصر الدين Emptyالثلاثاء أغسطس 09, 2011 10:38 pm


    الملاعب والنوادي الرياضية تفتقد الشهيد القسامي القائد مالك ناصر الدين


    تقرير خاص
    هناك بالتأكيد علاقة بين الرياضة والجهاد..

    شيخ شهداء فلسطين الإمام أحمد ياسين كان رياضيا واعدا، أصيب بكسر في عنقه أثناء التدريبات الرياضية التي كان يقوم بها يوميا، وتسبب هذا في شلل أصاب أطرافه تدريجيا..

    ومؤسس وقائد كتائب القسام الشيخ الشهيد صلاح الدين شحادة كان رياضيا مشهورا، يحمل الحزام الأسود في المصارعة اليابانية.

    وكان الشهداء البررة الدكتور إبراهيم المقادمة عماد عقل ويحيى السنوار.. من الرياضيين المعروفين، والعديد من المجاهدين "منهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر" كانوا ومازالوا من الرياضيين.

    وكذلك كان الشهيد "مالك عبد السلام مصباح ناصر الدين" المولود في مدينة الخليل عام 1964 في أسرة رياضية معروفة فوالده الشيخ عبد السلام ناصر الدين وإخوانه، وأبنائه الشيخ فلاح ومالك وبلال.. ساهموا في الإعلاء من شأن الرياضة في مدينة خليل الرحمن.

    يقول الحاج سعيد الجعبري مؤسس النادي الأهلي في مدينة الخليل:
    "أذكر مالك البطل، ويعجز قلمي عن وصفه، أنظر إليه في مخيلتي وأرى به الرجل صاحب الأوصاف الحميدة والوفاء والانتماء والصدق والمسامحة المثابرة والاعتزاز بالنفس، صاحب الابتسامة الحقيقة ..

    عرفت مالك قبل ثلاثين عاما تقريبا عندما أحضره شقيقه فلاح مع توأمه بلال ليلعب في صفوف فريق الأشبال عام 1976 للنادي الأهلي عندما كنت رئيسا للنادي، وحصل الفريق في ذلك العام على المرتبة الثانية في التصفيات الكروية التي أقيمت على "ملعب المطران" بالقدس، وكان مالك وتوأمه بلال نجما المباراة رغم قصر قامتيهما، وحصل مالك على لقب أفضل لاعب .

    وقد لعب مالك صاحب المهارات العالية عام 1978 للفريق الأول بجانب شقيقيه فلاح وبلال، وساهمت مهاراته العالية في أن يحرز فريق النادي الدرجة الأولى في بطولة عام 1984.

    وشارك اللاعب الذي أصبح نجما مع الفريق في عدة مباريات بالأردن.. والذكريات كثيرة مع ذلك "العملاق الرياضي" والصفات التي هي مثار الاعتزاز هو وشقيقه اللاعب الفذ الشيخ فلاح والإداري والحكم الناجح الذي أعطى الأهلي ومازال يعطي.. وسنظل نذكر مالكا كنجم سطع في سماء الرياضة ما حيينا"

    ويقول حاتم قفيشه: "عندما نتذكر الشهيد نذكر الحيوية والعطاء والحركة المستمرة، مذ بدأ في نادي شباب الخليل مع توأمه بلال، ثم حين ارتدى القميص الأحمر مع الفريق الأول في النادي الأهلي، وليساهم في صعوده للدرجة الممتازة، ولينتقل بعدها لاعبا وعضوا فاعلا في "جمعية الشبان المسلمين" التي كانت محطته الأخيرة، ولأن عقلية لا تقبل أن تبقى جهوده مخزونة فإنه آثر اللعب مع قدامى شباب الخليل، ودرب صغار الجمعية وعمل مساعدا للمشرف الرياضي في النادي الأهلي –شقيقه الحكم الدولي فلاح ناصر الدين-.

    في الوقت الذي تطوع لتدريب رواد المساجد الذين تستهويهم الرياضة..

    ويضيف فايز نصار شهادته فيقول: "لم أتردد مرة في الكتابة –في الصفحة الرياضية من جريدة القدس- كما ترددت في الكتابة عن الشيخ الرياضي "مالك عبد السلام ناصر الدين"، ومصدر التردد خشيتي أن لا انصف الرجل، أو أن أغفل جانبا من عطاءات هذا الفارس الذتي امتدت إلى عدة ساحات رياضية من خلال مجموعة من المؤسسات الرائدة.. حاولت إنصاف الرجل فعرضت سجلاته الرياضية، وأوراقه النضالية، وجولاته في الملاعب.. لاعبا وحكما ومدربا، وحكاياته مع الوطن من خلال مرج الزهور والسجون المختلفة، ناهيك عن آلام الإصابة مرتين بالرصاص، وكنت سعيدا جدا وأنا أشاهد الفرحة في عيني مالك الذي كان سعيدا لما كتبت عنه في الصفحة الرياضية بجريدة القدس، لأن أصدقاءه في السجون الصهيونية الذين اشتاق لهم سيسمعون شيئا من أخباره.

    وقد كان آخر لقاء لي مع الشهيد مالك قبل ثلاثة أيام في ملعب الحسين، حين جاء يحمل قميص "فريق قدامى شباب الخليل" ليسلمه لأحد الإداريين، لأنه كان يستعد لحفل زفافه، وكان هذا القميص آخر الفانيلات التي ارتداها، كما كانت مباراته أمام قدامى سلوان يوم 26/6/2004 على أرض ملعب الحسين، آخر المباريات التي لعبها في الثلاثين سنة الماضية كان خلالها لاعبا متألقا في صفوف شباب الخليل، وأهلي الخليل، وكان إداريا ناجحا في "جمعية الشبان المسلمين"، وقياديا رائدا في بطولات الساحات الشعبية، ناهيك عن مساهماته في مجالات التحكيم والتدريب والأعمال التطوعية الكثيرة، خدمة للرياضة في جميع المؤسسات، من خلال علاقاته الجيدة مع جميع الرياضيين في خليل الرحمن والمحافظات الأخرى.

    إن كل من عرف مالك في أجواء الملاعب أحبه، لأنه رحمه الله كان قريبا من القلب، متعاونا مع الجميع، ومتواضعا لا يترفع عن القيام بأي مهمة تسند إليه.

    لقد كان لاعبا أحبه الجميع، ولذلك كانت عيون آلاف الرياضيين الذين توافدوا إلى بيت ذويه في شارع السلام بالخليل، مليئة بالأسى المشوب بالفخر بهذا الشهيد الذي ملأ الملاعب الفلسطينية فخرا، وشغل الرياضيين الفلسطينيين بالحب والاحترام"

    *شهيد الرياضة الفلسطينية
    وقد نعت الشهيد مالك ناصر الدين أسرة نادي شباب الخليل ممثلة بالهيئة الإدارية واللجان العاملة واللاعبين والجمهور، وأطلقوا عليه لقب "شهيد الرياضة الفلسطينية" الذي لعب لمدة طويلة في فرق النادي: انطلاقا من الناشئين والفريق الأول وحتى فريق القدامى الذي كان متألقا في صفوفه حتى آخر أيامه.

    وتقديرا وتثمينا للدور والمساهمات الكبيرة للشهيد على الحركة الرياضية الفلسطينية، قررت إدارة شباب الخليل مواصلة بطولة الشهيد البطل اللاعب "علاء النتشة" و"مالك ناصر الدين" و"مروان القواسمي".. وكلهم شهداء من أبناء النادي.

    ونعى "النادي الأهلي" في مدينة الخليل الشهيد الذي ساهم بصعوده إلى الدرجة الممتازة أوائل الثمانينيات، كما نعته إدارة جمعية الشبان المسلمين التي كان فيها لاعبا وإداريا ومدربا مميزا.

    وعلى هامش اجتماع ممثلي المحافظات مع اتحاد كرة القدم الذي تم في مدينة "البيره" مؤخرا نعى رئيس لجنة الحكام المركزية "حسني يونس" اللاعب الفقيد "الذي كان حكما يشار له بالبنان في المسيرة التحكيمية الفلسطينية".

    *العلم والعمل:
    وشهيد الحركة الرياضية الفلسطينية "مالك ناصر الدين" لم ينصرف بكليته إلى الرياضة وإنما جمع إليها التحصيل العلمي، فقد درس الابتدائية في المدرسة المحمدية بمنطقة باب الزاوية وسط مدينة الخليل، والإعدادية والثانوية في المدرسة الإبراهيمية، ثم التحق بجامعة القدس المفتوحة وحصل منها على بكالوريوس في الشريعة الإسلامية، وعمل في بلدية الخليل –قسم المراقبة والتفتيش- في الوقت الذي كان يشغل دور رئيس رابطة المساجد في مدينة خليل الرحمن.
    لقد عرف الشهيد منذ صغره بالذكاء والحيوية والفعالية والالتزام بدينه وتكتمه على أنشطته الجهادية في صفوف حركة حماس التي انتمى إليها منذ يفاعته.

    فهو شارك في الانتفاضتين الأولى والثانية، وأصيب بالرصاص الحي مرتين كانت إحداهما في عام 1990 عندما أصابته رصاصة في رأسه على طريق العمارة غرب الخليل، ومنع الجيش الصهيوني إسعافه ونقل فيما بعد وهو في حالة الخطر إلى مشفى المقاصد في القدس، كما أصيب بالرصاص المطاطي عدة مرات .

    وفي عام 1992 أبعد "مالك" مع شقيقه التوأم "بلال" إلى مرج الزهور ضمن 415 قياديا وناشطا من حركتي حماس والجهاد، وبعد عودته –بعد سنة- حاولت أسرته إقناعه بالزواج لكنه كان يرد: "أنا لا أريد حور الطين وإنما حور العين" –كناية عن توقه وتطلعه للشهادة.

    اعتقل عدة مرات على أيدي جنود الاحتلال، وأمضى ثلاث سنوات ونصف السنة في السجون الصهيونية بشكل متقطع، كما صادرت سلطات الاحتلال سيارته الخاصة.

    ويقول ذووه أنه كتن بارا بوالده وأخواته وإخوانه، ويكثر من طلب الرحمة لوالدته التي توفيت قبل 17 سنة عاش للإسلام وفي الإسلام، وجلسته المفضلة كانت في المسجد لأداء الصلاة وتلاوة القرآن الكريم، وحبه الكبير للعلماء والعاملين وقيادات حماس، وخاصة شيخ الشهداء الإمام أحمد ياسين والشهيد الدكتور عبد العزيز الرنتيسي وأبناء الحركة الإسلامية.

    وعلى الرغم من أنه كان مطيعا لوالده ومحبا له، فإنه اعتذر منه عندما أجبرته سلطات الاحتلال على دخول المنزل الذي كان يحاصر فيه، قبل والده وطلب أن يرضى عليه لأنه لن يستسلم وسوف يقاوم حتى يستشهد، وهذا ما كان، فقد ارتقى إلى جنان الخلد يوم الخامس عشر من تموز "يوليو" 2004 مخضبا بدمائه الزكية ثرى خليل الرحمن الطهور، بعد أن ظل يقاوم طيلة ثلاث ساعات، ولسانه يردد قوله تعالى: " قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين، لا شريك له، وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين" –صدق الله العظيم-.

    لقد ووري الشهيد الثرى في مقبرة الشهداء في "أبو كتيلة" بمدينة الخليل، وكانت في وداعه جماهير محافظة الخليل التي أحبته نجما وإداريا وإنسانا متفانيا في خدمة دينه ووطنه.. ولكن ذكراه وصورته ستبقى ماثلة في القلوب والعقول.
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    Admin
    المدير العام
    المدير العام
    Admin


    الفأر
    عدد المساهمات : 281
    تاريخ التسجيل : 26/06/2009
    العمر : 27
    الموقع : www.school-drmini.yoo7.com

    بطاقة الشخصية
    admin: 5000

    مالك ناصر الدين Empty
    مُساهمةموضوع: رد: مالك ناصر الدين   مالك ناصر الدين Emptyالسبت أغسطس 13, 2011 2:55 pm

    تسلم ياغالى
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    http://www.school-drmini.yoo7.com
     
    مالك ناصر الدين
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -
    » عز الدين القسام

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    منتديات متوسطة الشهيد لسود خليفة بالدرمينى :: القسم الاسلامى :: منتدى صوت فلسطين-
    انتقل الى: