منتديات متوسطة الشهيد لسود خليفة بالدرمينى
مرحبا بالزائر الكريم نتمنى التسجيل معنا
منتديات متوسطة الشهيد لسود خليفة بالدرمينى
مرحبا بالزائر الكريم نتمنى التسجيل معنا
منتديات متوسطة الشهيد لسود خليفة بالدرمينى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى متخصص فى التدريس والتعليم المتوسط
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل الدخول
قصة أصحاب الجنة  Support

دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المواضيع الأكثر نشاطاً
الفيروسات
صفات الصحابة
اضحك معنا هيا هيا
قواعد تلاوة القران الكريم
دروس فى اللغة حية
الي مشاهدين القنوات الأسلامية ... هذة مواقع لقنوات اسلامية
عضو(ة) جديد(ة)
اليكم مواقع القنوات العربيه
للأدكياء فقط
امتحان تجريبي 4 متوسط
التقيم
مواقيت الصلاة
الدخول
  • انت متصل باسم
    آخر زيارة لك كانت
    لديك 0 مساهمة

  •  

     قصة أصحاب الجنة

    اذهب الى الأسفل 
    2 مشترك
    كاتب الموضوعرسالة
    Admin
    المدير العام
    المدير العام
    Admin


    الفأر
    عدد المساهمات : 281
    تاريخ التسجيل : 26/06/2009
    العمر : 27
    الموقع : www.school-drmini.yoo7.com

    بطاقة الشخصية
    admin: 5000

    قصة أصحاب الجنة  Empty
    مُساهمةموضوع: قصة أصحاب الجنة    قصة أصحاب الجنة  Emptyالإثنين أغسطس 08, 2011 9:21 pm

    موقع القصة في القرآن الكريم:

    ورد ذكر القصة في سورة القلم . آية ( 17 - 33 ) .

    قال الله تعالى:

    (( إِنَّا بَلَوْنَاهُمْ كَمَا بَلَوْنَا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ إِذْ
    أَقْسَمُوا لَيَصْرِمُنَّهَا مُصْبِحِينَ وَلَا يَسْتَثْنُونَ فَطَافَ
    عَلَيْهَا طَائِفٌ مِنْ رَبِّكَ وَهُمْ نَائِمُونَ فَأَصْبَحَتْ
    كَالصَّرِيمِ فَتَنَادَوْا مُصْبِحِينَ أَنِ اغْدُوا عَلَى حَرْثِكُمْ إِنْ
    كُنْتُمْ صَارِمِينَ فَانْطَلَقُوا وَهُمْ يَتَخَافَتُونَ أَنْ لَا
    يَدْخُلَنَّهَا الْيَوْمَ عَلَيْكُمْ مِسْكِينٌ وَغَدَوْا عَلَى حَرْدٍ
    قَادِرِينَ فَلَمَّا رَأَوْهَا قَالُوا إِنَّا لَضَالُّونَ بَلْ نَحْنُ
    مَحْرُومُونَ قَالَ أَوْسَطُهُمْ أَلَمْ أَقُلْ لَكُمْ لَوْلَا
    تُسَبِّحُونَ قَالُوا سُبْحَانَ رَبِّنَا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ
    فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَلَاوَمُونَ قَالُوا يَا وَيْلَنَا
    إِنَّا كُنَّا طَاغِينَ عَسَى رَبُّنَا أَنْ يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِنْهَا
    إِنَّا إِلَى رَبِّنَا رَاغِبُونَ كَذَلِكَ الْعَذَابُ وَلَعَذَابُ
    الْآخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ ))

    وهذا مثل ضربه الله لكفار قريش، فيما أنعم به عليهم من إرسال الرسول العظيم الكريم إليهم، فقابلوه بالتكذيب والمخالفة،

    كما قال تعالى:

    (( أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَةَ اللَّهِ كُفْرًا
    وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دَارَ الْبَوَارِ جَهَنَّمَ يَصْلَوْنَهَا وَبِئْسَ
    الْقَرَار ))

    القصة:


    قال إبن عباس:

    إنه كان شيخ كانت له جنة، وكان لا يدخل بيته ثمرة منها ولا إلى منزله حتى
    يعطي كل ذي حق حقه. فلما قبض الشيخ وورثه بنوه -وكان له خمسة من البنين-
    فحملت جنتهم في تلك السنة التي هلك فيها أبوهم حملا لم يكن حملته من قبل
    ذلك، فراح الفتية إلى جنتهم بعد صلاة العصر,
    فأشرفوا على ثمرة ورزق فاضل لم يعاينوا مثله في حياة أبيهم. فلما نظروا إلى
    الفضل طغوا وبغوا، وقال بعضهم لبعض: إن أبانا كان شيخا كبيرا قد ذهب عقله
    وخرف، فهلموا نتعاهد ونتعاقد فيما بيننا أن لا نعطي أحدا من فقراء المسلمين
    في عامنا هذا شيئا، حتى نستغني وتكثر أموالنا، ثم نستأنف الصنعة فيما
    يستقبل من السنين المقبلة. فرضي بذلك منهم أربعة، وسخط الخامس وهو الذي قال
    تعالى: (قال أوسطهم ألم أقل لكم لولا تسبحون).

    فقال لهم أوسطهم: إتقوا الله وكونوا على منهاج أبيكم تسلموا وتغنموا،
    فبطشوا به، فضربوه ضربا مبرحا. فلما أيقن الأخ أنهم يريدون قتله دخل معهم
    في مشورتهم كارها لأمرهم، غير طائع، فراحوا إلى منازلهم ثم حلفوا بالله أن
    يصرموه إذا أصبحوا، ولم يقولوا إن شاء الله.


    فإبتلاهم الله بذلك الذنب، وحال بينهم وبين ذلك الرزق الذي كانوا أشرفوا عليه. [تفسير القمي،ج2،ص381].


    * إنها سنة إلهية:


    ولعل في القصة إشارة إلى أن الله تعالى أجرى نفس السنة على المترفين أو
    طالهم منه شيء من العذاب في الدنيا. وفي رواية أبي الجارود عن الإمام
    الباقر عليه السلام تأكيد لذلك، اذ قال: (إن اهل مكة أبتلوا بالجوع كما
    أبتلي أصحاب الجنة).


    فهذه السنة تنطبق على كل من تشمل الآيات التالية: (ولا تطع كل حلاف مهين*
    هماز مشاء بنميم* مناع للخير معتد أثيم* عتل بعد ذلك زنيم* أن كان ذا مال
    وبنين* إذا تتلى عليه آياتنا قال أساطير الأولين* سنسمه على الخرطوم)
    [القلم/ 10-16].


    بعد ذلك يقول ربنا عزوجل: (إنا بلوناهم كما بلونا أصحاب الجنة إذ أقسموا ليصرمونها مصبحين ولا يستثنون).


    أي إختبرناهم بالثروة بمثل ما إختبرنا أصحاب المزرعة. ومادامت السنن
    الإلهية في الحياة واحدة، فيجب إذن أن يعتبر الإنسان بالآخرين، سواء
    المعاصرين له أو الذين سبقوه، وأن يعيش في الحياة كتلميذ، لأنها مدرسة
    وأحداثها خير معلم لمن أراد وألقى السمع وأعمل الفكر وهو
    شهيد.


    بهذه الهدفية يجب أن نطالع القصص ونقرأ التاريخ. فهذه قصة أصحاب الجنة يعرضها الوحي لتكون أحداثها ودروسها موعظة وعبرة للإنسانية.
    ومن الملفت للنظر، إن القرآن في عرضه لهذه القصة لا يحدثنا عن الموقع
    الجغرافي للجنة، هل كانت في اليمن أو في الحبشة، ولا عن مساحتها ونوع
    الثمرة التي أقسم أصحابها على صرمها.. لأن هذه الأمور ليست بذات أهمية في
    منهج الوحي، إنما المهم المواقف والمواعظ والأحداث لمعبرة، سواء فصل العرض
    أو إختصر.

    * ومكروا ومكر الله:


    فأشار القرآن إلى أنهم كيف أقسموا على قطف ثمار مزرعتهم دون إعطاء الفقراء
    شيئا منها، وتعاهدوا على ذلك. ولكن هل فلحوا في أمرهم؟ كلا..
    (فطاف عليها طائف من ربك وهم نائمون فأصبحت كالصريم).


    إن الله الذي لا تأخذه سنة ولا نوم، ما كان ليغفل عن تدبير خلقه، وإجراء
    سننه في الحياة. فقد أراد أن يجعل آية تهديهم إلى الإيمان به والتسليم
    لأوامره بالإنفاق على المساكين وإعطاء كل ذي حق حقه.. وأن يعلم الإنسان بأن
    الجزاء حقيقة واقعية، وإنه نتيجة عمله.


    وهكذا يواجه مكر الله مكر الإنسان، فيدعه هباء منثورا، (ومكروا ومكر الله
    والله خير الماكرين). وإذا إستطاعوا أن يخفوا مكرهم عن المساكين، فهل
    إستطاعوا أن يخفوه عن عالم الغيب والشهادة؟ كلا.. وقد أرسل الله تعالى
    طائفة ليثبت لهم هذه الحقيقة:


    (فتنادوا مصبحين* أن أغدوا على حرثكم إن كنتم صارمين* فإنطلقوا وهم
    يتخافتون* ان لايدخلنها اليوم عليكم مسكين* وغدوا على حرد قادرين* فلما
    رأوها قالوا إنا لضالون* بل نحن محرومون) [القلم/ 21-27].


    في تلك اللحظة الحرجة إهتدوا إلى ان الحرمان الحقيقي ليس قلة المال والجاه، وإنما الحرمان والمسكنة قلة الإيمان والمعرفة بالله.
    وهكذا أصبح هذا الحادث المريع بمثابة صدمة قوية أيقظتهم من نومة الضلال
    والحرمان، وصار بداية لرحلة العروج في آفاق التوبة والإنابة، والتي أولها
    إكتشاف الإنسان خطئه في الحياة.


    ومن هنا نهتدي إلى أن من أهم الحكم التي وراء أخذ الله الناس بالبأساء
    والضراء وألوان من العذاب في الدنيا، هو تصحيح مسيرة الإنسان بإحياء ضميره
    وإستثارة عقله من خلال ذلك، كما قال ربنا عزوجل: (فأخذناهم بالبأساء
    والضراء لعلهم يتضرعون).


    * قصة تستحق التأمل:


    فما أحوجنا أن نتأمل قصة هؤلاء الأخوة الذين إعتبروا بآيات الله، وراجعوا
    أنفسهم بحثا عن الحقيقة لما رأوا جنتهم وقد أصبحت كالصريم، فنغير من أنفسنا
    ليغير الله ما نحن فيه. إذ ما أشبه تلك الجنة وقد طاف عليها طائف من الله
    بحضارتنا التي صرمتها عوامل الإنحطاط وال
    تخلف ولو أنهم إستمعوا إلى نداء المصلحين لما أبتلوا بتلك النهاية المريعة.
    وهكذا كل أمة لا تفلح إلا إذا عرفت قيمة المصلحين، فإستمعت إلى نصائحهم،
    وإستجابت لبلاغهم وإنذارهم.


    لهذا الدور تصدى أوسط اصحاب الجنة، فعارضهم في البداية حينما أزمعوا
    وأجمعوا على الخطيئة، وذكرهم لما أصابهم عذاب الله بالحق، وحملهم كامل
    المسؤولية، وإستفاد من الصدمة التي أصابتهم في إرشادهم إلى العلاج الناجع.


    (قال أوسطهم ألم أقل لكم لولا تسبحون) من هذا الموقف نهتدي إلى بصيرة هامة
    ينبغي لطلائع التغيير الحضاري ورجال الإصلاح أن يدركوها ويأخذوا بها في
    تحركهم إلى ذلك الهدف العظيم، وهي: إن المجتمعات والأمم حينما تضل عن الحق
    وتتبع النظم البشرية المنحرفة، تصير إلى
    الحرمان، وتحدث في داخلها هزة عنيفة (صحوة) ذات وجهين، أحدهما القناعة بخطأ
    المسيرة السابقة، والآخر البحث عن المنهج الصالح. وهذه خير فرصة لهم
    يعرضوا فيها الرؤى والأفكار الرسالية، ويوجهوا الناس اليها.
    من هذه الفرصة إستفاد أوسط اصحاب الجنة، بحيث حذر أخوته من أخطائهم، وأرشدهم إلى سبيل الصواب.


    (قالوا سبحان ربنا إنا كنا ظالمين* فأقبل بعضهم على بعض يتلاومون* قالوا
    ياويلنا إنا كنا طاغين* عسى ربنا أن يبدلنا خيرا منها إنا إلى ربنا
    راغبون).


    وقصة هؤلاء شبيه بقوله تعالى:

    ((وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً
    يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ
    اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا
    يَصْنَعُونَ وَلَقَدْ جَاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْهُمْ فَكَذَّبُوهُ
    فَأَخَذَهُمُ الْعَذَابُ وَهُمْ ظَالِمُونَ))

    قيل: هذا مثل مضروب لأهل مكة . وقيل: هم أهل مكة أنفسهم، ضربهم مثلا لأنفسهم. ولا ينافي ذلك، والله سبحانه وتعالى أعلم.
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    http://www.school-drmini.yoo7.com
    salhi1993souf
    كبير المشرفين
    كبير المشرفين
    salhi1993souf


    عدد المساهمات : 83
    تاريخ التسجيل : 06/08/2011

    بطاقة الشخصية
    admin: 500

    قصة أصحاب الجنة  Empty
    مُساهمةموضوع: رد: قصة أصحاب الجنة    قصة أصحاب الجنة  Emptyالأربعاء أكتوبر 05, 2011 12:24 am

    اللهم أجعلنا من أصحاب الجنة
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    Admin
    المدير العام
    المدير العام
    Admin


    الفأر
    عدد المساهمات : 281
    تاريخ التسجيل : 26/06/2009
    العمر : 27
    الموقع : www.school-drmini.yoo7.com

    بطاقة الشخصية
    admin: 5000

    قصة أصحاب الجنة  Empty
    مُساهمةموضوع: رد: قصة أصحاب الجنة    قصة أصحاب الجنة  Emptyالأربعاء أكتوبر 05, 2011 8:54 pm

    شكرا على المرور الطيب
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    http://www.school-drmini.yoo7.com
     
    قصة أصحاب الجنة
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -
    » حملة انصر نبيك باتباع سنته ~ انضم لقافلتنا ~ هدفنا 1000 متبع لسنة من سنن الرسول ~ برعاية < ملتقى محبات الجنة > ~

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    منتديات متوسطة الشهيد لسود خليفة بالدرمينى :: القسم الاسلامى :: منتدى التاريخ و الحضارة الإسلامية-
    انتقل الى: